Taking hotel food to one's room and sharing it with others
Q: Zaid has paid a hotel for buffet food. The hotel lets Zaid take whatever amount of food he wants to eat to his room. Will it be permissible for Zaid to share some of his food with his family members who are staying with him in his room?
A: Yes, it is permissible.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
(Scroll down for more information regarding this question)
الحاجه تنزل منزلة الضرورة
السادسة : الحاجه تنزل منزلة الضرورة عامة كانت أو خاصة ولهذا جوزت الإجارة على خلاف القياس للحاجة ولذا قلنا لا تجوز إجارة بيت بمنافع بيت : لاتحاد جنس المنفعة فلا حاجة بخلاف ما إذا اختلف ومنها ضمان الدرك جوز على خلاف القياس ومن ذلك جواز السلم على خلاف القياس لكونه بيع المعدوم دفعا لحاجة المفاليس ومنها جواز الاستصناع للحاجة ودخول الحمام مع جهالة مكثه فيها وما يستعمله من مائها وشربة السقاء (الأشباه والنظائر 1/ 267)
قال الشامي : وفي التاترخانية عن التتمة سألت أبا يوسف رحمه الله تعالى عن الرجل يدخل السفينة أو يحتجم أو يفتصد أو يدخل الحمام أو يشرب الماء من السقاء ثم يدفع الأجرة وثمن الماء قال يجوز استحسانا ولا يحتاج إلى العقد قبل ذلك اه قلت ومنه ما قدمناه عنها من انعقادها بغير لفظ وسيأتي في المتفرقات عن الأشباه السكوت في الإجارة رضا وقبول وفي حاوي الزاهدي رامزا استأجر من القيم دارا وسكن فيما ثم بقي ساكنا في السنة الثانية بغير عقد وأخذ القيم شيئا من الأجرة فإنه ينعقد به في كل السنة لا في حصة ما أخذ فقط اه ومثله في القنية في باب انقضاء الإجارة بعد انقضاء مدتها ووجوب الأجر بغير عقد حامدية (رد المحتار 6/ 6)
Answered by:
Checked & Approved:
Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)
Q: Hotels generally have a policy of charging for meals per person. If Zaid has paid for meals for himself only and now intentionally fills his plate with food to share with others in the room who have not paid for meals, will it be regarded as dishonesty? This is a common scheme used to avoid paying for other room members’ meals and yet getting meals free for them. Kindly advise if it would be permissible for Zaid to intentionally take extra food to share with people who haven’t paid for meals.
A: He has paid the hotel for the food and the hotel has allowed him to take food to his room. Hence, the food he takes to his room had entered into his ownership (i.e. tamleek has taken place). The hotel did not provide him the food in the manner of ibaahat (i.e. making the food mubaah [permissible] for him to consume while he is in the dining area). Had the food been made mubaah for him by the hotel while he is in the dining area, then he would not have been able to take the food out and give it to anyone else, as the food did not enter into his ownership. However, since the hotel has allowed him to take food to the room, and the hotel did not fix any limit in taking the food, whatever he takes will be regarded as his ownership, and thereafter, he may share it with whomsoever he wishes.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
السادسة الحاجة تنزل منزلة الضرورة عامة كانت أو خاصة ولهذا جوزت الإجارة على خلاف القياس للحاجة ولذا قلنا لا تجوز إجارة بيت بمنافع بيت لاتحاد جنس المنفعة فلا حاجة بخلاف ما إذا اختلف ومنها ضمان الدرك جوز على خلاف القياس ومن ذلك جواز السلم على خلاف القياس لكونه بيع المعدوم دفعا لحاجة المفاليس ومنها جواز الاستصناع للحاجة ودخول الحمام مع جهالة مكثه فيها وما يستعمله من مائها وشربة السقاء (الأشباه والنظائر 1/ 267)
وفي التاترخانية عن التتمة سألت أبا يوسف رحمه الله تعالى عن الرجل يدخل السفينة أو يحتجم أو يفتصد أو يدخل الحمام أو يشرب الماء من السقاء ثم يدفع الأجرة وثمن الماء قال يجوز استحسانا ولا يحتاج إلى العقد قبل ذلك اهـ قلت ومنه ما قدمناه عنها من انعقادها بغير لفظ وسيأتي في المتفرقات عن الأشباه السكوت في الإجارة رضا وقبول وفي حاوي الزاهدي رامزا استأجر من القيم دارا وسكن فيما ثم بقي ساكنا في السنة الثانية بغير عقد وأخذ القيم شيئا من الأجرة فإنه ينعقد به في كل السنة لا في حصة ما أخذ فقط اهـ ومثله في القنية في باب انقضاء الإجارة بعد انقضاء مدتها ووجوب الأجر بغير عقد حامدية (رد المحتار 6/ 6)
عن حذيفة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه قالوا وكيف يذل نفسه قال يتعرض من البلاء لما لا يطيق هذا حديث حسن غريب (سنن الترمذي، الرقم: 2254)
(ومثله ما يختلف بالمستعمل) يعني يضمن مثله في كل شيء يختلف باختلاف المستعمل إذا كان مقيدا وخالف لما ذكرنا من المعنى قال رحمه الله (وفيما لا يختلف بطل تقييده كما لو شرط سكنى واحد له أن يسكن غيره) يعني فيما لا يختلف باختلاف المستعمل كالدور للسكنى لا يعتبر تقييده حتى إذا شرط سكنى واحد له أن يسكن غيره لأن التقييد لا يفيد لعدم التفاوت وما يضر بالبناء كالحداد والقصار والطحان خارج كما مر والفسطاط كالدار عند محمد وعند أبي يوسف مثل اللبس لاختلاف الناس في نصبه وضرب أوتاده واختيار مكانه (البحر الرائق 8/14)
Answered by:
Checked & Approved:
